Kamis, 17 Desember 2009
فإذا قال الوهابي , حديث : ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا فقل له يوجد في صحيح البخاري الحديث بلفظ : يُنزِلُ أي بضم الياء , معناه يأمر الله ملكا , فينزل الملك إلى السماء الدنيا كل ليلة فينادي الملك : هل من داع فيعطيه الله , هل من مستغفر فيغفر الله له كما روى النسائي عن أبي هريرة و أبي سعيد الخدري الحديث بلفظ : فيأمر منادياً فيُنادي فيكون معنى (ينزل ربنا) أي : ينزل الملك بأمر ربنا و نسبة الفعل إلى الله يدل على أن نزول الملك بأمر الله و هذا في اللغة جائز , كما لو قيل عن الحاكم : فعل كذا و المعنى أنه أمر ففعلوا , هذا من حيث اللغة جائز و أما من حيث الشرع فهو الجمع بين الأحاديث , بعضها يفسر بعضا و أما قول الله تعالى : الرحمن على العرش استوى فليس معناه أن الله قعد أو جلس أو سكن أو استقر فوق العرش نعوذ بالله من عقيدة اليهود الله تعالى يقول : إنا أنزلناه قرءانا عربيا يقول أبو بكر العربي المالكي بأن كلمة (استوى) لها أكثر من أربعة عشر معنى في اللغة نأخذ المعنى الذي يليق بالله و نترك المعنى الذي لا يليق بالله و ذلك بما ورد في القرءن يعني : ما أطلق الله على نفسه أطلقناه عليه , و ما لا , فلا من معاني (استوى) في لغة العرب التي لا يجوز إطلاقها عل الله : جلس و قعد و استقر و نضج و الله تعالى لم يطلقها على نفسه في القرءان فلا نطلقها على الله كما فعل اليهود و من معاني (استوى) في لغة العرب : قهر و الله تعالى أطلق على نفسه في القرءان بأنه القهار قال تعالى : و هو الواحد القهار فيكون المعنى أن الله قاهر للعرش الذي هو أكبر المخلوقات حجما فكيف ببقية المخلوقات التي هي أصغر من العرش , فالله القهار فما أطلق الله على نفسه أطلقناه عليه , و ما لا , فلا و نحن مع القرءان فإن قالت الوهابية الحديث القدسي أن النبي قال : قال الله تعالى : المتحابون بجلالي أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ليوهموا الناس أن الله جسم له ظل , و العياذ بالله من التجسيم قل لهم رواية (أحمد بن حنبل) عن العرباض بن سارية : أظلهم في ظل عرشي فإضافة الظل إلى الله , معناه : الظل الذي خلقه الله , و هو ظل عرشه كما في الرواية الأخرى التي رواها أحمد فماذا تقول الوهابية في أحمد بن حنبل ؟ و قد قال (شيخ الأزهر) سليم البشري المالكي من اعتقد أن الله جسم أو أنه مماس للسطح الأعلى من العرش و به قالت الكرامية و اليهود و هؤلاء لا نزاع في كفرهم نقله عنه الشيخ سلامة القضاعي في كتابه : فرقان القرءان ص 100 و الحمد لله رب العالمين ألوهابية يقولون عن اهل السنة والجماعة انهم تكفريين!!! ف? الحمد لله رب العالمين،وصلى الله على سيدنا محمد طه الأمين،وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له ولا ضد وند ولا زوجة ولا ولد له ولا شبيه ولا مثيل له ولا جسم ولا حجم ولا جسد ولا جثة له ولا صورة ولا اعضاء ولا كيفية ولا كمية له ولا اين ولا جهة ولا حيز ولا مكان له،كان الله ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان،فلا تضربوا لله الأمثال،ولله المثل الأعلى،تنزه ربي عن الجلوس والقعود وعن الحركة والسكون وعن الاتصال والانفصال،لا يحل فيه شيء ولا يحل هو في شيء ولا ينحل منه شيء لأنه ليس كمثله شيء،مهما تصورت ببالك فالله لا يشبه ذلك، ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر،واشهد ان سيدنا ونبينا وعظيمنا وقائدنا وقرة اعيننا محمدا عبده ورسوله ونبييه وصفيه وحبيبه وخليله...صلى الله عليه وعلى كل رسول ارسله ان من البلاء الذي نزل على الأمة الإسلامية فرقة تنتسب الى المسلمين واهل السنة والجماعة والحنابلة زورا وبهتانا كما ينتسب اليهود الى سيدنا موسى،فقاموا على تكفير الأمة وتكفير المسلمين بغير حق ومن دون دليل فحاربوا المسلمين وكفروهم وقتلوهم في بلادهم واغتصبوا ديارهم حتى انهم افتوا فتاوى تحرم على اهل فلسطين ان يبقوا في ارضهم وديارهم بل اوجبوا عليهم مغادرة بلادهم وتركها الى اليهود والعياذ بالله ومنهم من اجاز الصلح الدائم مع اليهود وكل هذا يدل على جهلهم وخبثهم بل وحقدهم على المسلمين وعلى اهل السنة والجماعة وعندما لم يستطيعوا على مواجهة اهل السنة والجماعة بالدليل والحجة والبرهان فقاموا بتكفيرهم في مصر وسوريا والشام والحجاز والحق انهم هم الكفار لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: من كفّر مسلما بغير حق فقد كفر وقال ايضا: من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها احدهما فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه....انتهى ابن باز يكفّر المسلمين كلهم في مصر فيقول: "أهل مصر أعظم ءالهتهم أحمد البدوي"...انتهى من تعليق ابن باز على كتابهم "فتح المجيد" ص216، دار أولي النهى. ابن باز اعمى البصر والبصيرة يكفر المسلمين كلهم في الشام فيقول عليه لعنة الله: "أهل الشام يعبدون ابن عربي"....انتهى من تعليق ابن باز على كتابهم "فتح المجيد" ص217، دار أولي النهى ابن باز المجسم المشبه الغارق في الكفر يكفر المسلمين في الحجاز فيقول عليه من الله ما يستحق: "انتشر فيهم عبادة الطواغيت والأشجار والأحجار والقبور"...انتهى تعليق ابن باز على كتابهم "فتح المجيد" ص217، دار أولي النهى وعلى هذا يا ابن باز ويا وهابية من هو المسلم بزعمكم؟؟؟ فقبلها كفرتم الأشاعرة والماتريدية وكفرتم اهل السنة والنووي عندكم ليس من اهل السنة كما قال الجاهل الآخر ابن عثيمين وابن حجر ذاك الحافظ الذي انتشر خيره في الشرق والغرب عندكم ليس على عقيدة اهل السنة والجماعة فمن عندكم مسلم يا وهابية اجيبونا!!!!!!لعنكم الله تعالى قوة المسلمين في التمسك بعقيدتهم و تعاليم دينهم على رغم أنف المعاند و المعادي ....... لواء محمد أبدا يرف الحمد لله رب العالمين و صلى الله و سلم على سيدنا محمد طه الأمين يقول الله تعالى في القرءان الكريم : قل الله خالق كل شيء و قال تعالى : ليس كمثله شيء وهو السميع البصير صدق الله العظيم و قال عليه الصلاة و السلام كان الله و لم يكن شيء غيره . رواه البخاري الله تعالى (خالق كل شيء) , فلا يحتاج إلى شيء الله خلق المكان , كان (قبل المكان) , بلا مكان المكان شيء غير الله الرسول صلى الله عليه و سلم يقول : كان الله و لم يكن شيء غيره و المكان شيء غيره و المكان ليس صفة لله , بل هو مخلوق لله عز وجل و بعد أن خلق المكان , لا يزال موجودا بلا مكان لأنه (لا يتغير) من حال إلى حال الله خلق السماوات و العرش كان (قبل السماوات و العرش) بلا سماوات و لا عرش و بعد أن خلق السماوات و العرش , لا يزال موجودا بلا سماوات و لا عرش لأنه لا يتغير الله خلق جهة فوق و تحت و الجهات كلها و العالم العلوي و السفلي و ما فيهم كان (قبل الجهات و الأماكن كلها) , بدونها و بعد أن خلقها , لا يحل فيها لأنه : لا يتغير سبحان الذي يغير , و لا يتغير موجود بلا كيف و لا مكان و لا جهة لأنه (ليس جسما كثيفا) كالإنسان و الشجر و الحجر , فهؤلاء (لهم أمكنة) تحويهم و (ليس جسما لطيفا) كالضوء و الروح و الريح , فهؤلاء أيضا (لهم أمكنة) تحويهم هو (النور) بمعنى (الهادي) و ليس بمعنى الضوء , كما قال ابن عباس رضي الله عنه بل هو خالق الضوء و الشعاع و الظلام و الروح و الريح قال تعالى : (و جعل الظلمات و النور) . أي : خلق الظلمات و خلق النور و قال تعالى : و يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي صفات الله أزلية أبدية , ليس لها بداية , و ليس لها نهاية الله تعالى سميع بصير , يسمع لا كسمعنا , و يرى لا كما نرى , لا يتصور في الأذهان الله تعالى متكلم , كلامه لا ككلامنا , نحن نتكلم بحروف و أصوات و لغات و الله عز و جل يتكلم , بلا حرف و لا صوت و لا لغة , كما قال الإمام أبو حنيفة سبحانه و تعالى , عز و جل و تقدس , و تنزه عن الشكل و الهيئة و الصورة و الأعضاء هو خالقها (كان قبلها) فلا يتصف بها , بل جعلها ربي من صفات خلقه لا يشبه شيئا من خلقه , و لا يشبهه شيء , تبارك و تعالى لايحل فيه شيء , و لا ينحل منه شيء , و لا يحل هو في شيء لأنه ليس كمثله شيء , لم يلد و لم يولد , و لم يكن له كفوا أحد مهما تصورت ببالك , فالله بخلاف ذلك . أي : لا يشبه ذلك قال الله تعالى : فلا تضربوا لله الأمثال للإيضاح , لفظ (السلفية) هو لأهل القرون الثلاثة الأولى أي , من عصر النبي عليه السلام إلى ثلاثمائة سنة هجرية , عصر السلف الصالح أما الوهابية التي أتت بدين جديد باعتراف مؤسسها في كتابه و الكتاب جاهز للعرض فقد تسترت بستار (السلفية) لتوهم الناس أنها على عقيدة السلف الوهابية تتشبث بحديث الجارية و تفسره على غير معناه , لتوقع الناس في التجسيم الله تعالى متصف بالسمع و البصر و الكلام سمعه لا كسمعنا و بصره لا كبصرنا و كلامه لا ككلامنا نحن نتكلم بحرف و صوت و لغة عربية و غيرها من اللغات و الله تعالى كلامه ليس حرفا و لا صوتا و لا لغة كما قال أبو حنيفة رضي الله عنه و أما معنى حديث الجارية الذي رواه مسلم في صحيحه , أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال لها : أين الله . فقالت في السماء , فقال من أنا . فقالت رسول الله فالحديث لم يصل إلينا وحدنا دون العلماء الذين سبقونا , بل شرحوه فمن العلماء من قال عنه (بهذا اللفظ) صحيح و منهم مسلم الذي رواه , و منهم الإمام النووي الشافعي الذي كان قبل ولادتنا و قبل ولادة مؤسس الوهابية و منهم من قال عنه (بهذا اللفظ) ضعيف , كالبخاري (شيخ مسلم) و البيهقي و غيرهما , و قد قال البيهقي عن الأحاديث الضعيفة بأنها : ليست حجة في العقيدة بل تفسير الأحاديث الضعيفة يكون موافقا للأحاديث القوية الإسناد والحديث هنا هو في العقيدة لنبدأ بمن اعتبره (بهذا اللفظ) صحيحا , و هو الإمام النووي فقد ألف كتابا سماه صحيح مسلم بشرح النووي , يقول فيه عن حديث الجارية , بأن الرسول لما قال : أين لم يسأل الجارية عن (المكان) بل مراده عن (المكانة) أي : ماذا تعتقدين في الله لأن لفظ (أين) في اللغة العربية يأتي سؤال عن المكان و المكانة و قول الجارية في السماء : ليس معناه يسكن السماء , بل هو علو الشأن و علو القدر , و ليس علو المكان و هذا موافق للشرع و اللغة العربية هذا قول النووي الذي اعتبر الحديث (بهذا اللفظ) صحيحا بل نقل إجماع الأمة المحمدية على أن الله لا يسكن السماء قال النووي الشافعي في شرح صحيح مسلم : قال القاضي عياض المالكي لا خلاف بين المسلمين قاطبة فقيههم ومحدثهم ومتكلمهم ونظارهم ومقلدهم أن الظواهر الواردة بذكر الله تعالى في السماء كقوله تعالى:{ءأمنتم من في السماء سورة الملك/16] ونحوه ليس على ظاهرها بل متأولة عند جميعهم هذا كلام من اعتبر الحديث بهذا اللفظ صحيحا و أما من اعتبره بهذا اللفظ ضعيفا كالبخاري الذي هو شيخ الإمام مسلم راوي الحديث فقد قال البخاري عنه في كتابه (خلق أفعال العباد) بأنه حديث مضطرب ضعيف يعني , ليس حجة في العقيدة , و مثله قال البيهقي لأنه ورد بلفظ آخر يختلف عن اللفظ الأول , فقد رواه ابن حبان بلفظ من ربك ... قالت : الله ذكرنا رواية ابن حبان , لتعدد الروايات و سنذكر رواية الإمام مالك صاحب المذهب المالكي لأنها أقوى إسنادا , فالإمام مالك سنده في الحديث أقوى من البخاري و مسلم لأن مالك في (بعض) طرق الحديث يكون بينه و بين رسول الله , رجلان فقط و كلما كان رجال الحديث بين الراوي و بين رسول الله أقل كلما قوي الإسناد يعني مالك يروي عن شيخه نافع (مولى ابن عمر) عن ابن عمر بن الخطاب مثلا , يقول مالك : حدثني نافع عن عبد الله بن عمر أن رسول الله قال ....و هكذا رواية مالك (الأقوى إسنادا) في الموطأ أن النبي عليه السلام قال : أتشهدين بالله قالت : نعم و رواية مالك و رواية ابن حبان كل منهما توافق الحديث (المتواتر) الذي رواه البخاري المتواتر أي جماعة نقلوه لجماعة ثم نقلوه لجماعة يستحيل اجتماعهم على الكذب الحديث (المتواتر) الذي رواه البخاري أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله و هذا الحديث رواه أكثر من خمسة عشر صحابيا معناه أن الدخول في دين الإسلام يكون بالنطق بالشهادتين , أو ما يعطي معناهما يعني حين كان يأتي , من يريد أن يسلم , إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ما كان يقول لفظ : الله في السماء محمد رسول الله , كي يحكم الرسول بإسلامه بل كان يقول : أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله و هذا موافق لرواية ابن حبان أن النبي قال لها : من ربك ... قالت : الله معنى كلامها : لا رب إلا الله محمد رسول الله . و هذا يعطي معنى الشهادتين و موافق لرواية مالك أن النبي قال لها : أتشهدين بالله .... قالت نعم معنى كلامها : أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله و سأكتفي بنقل قول واحد عن المذاهب الأربعة يكفرون فيه من اعتقد أن الله جسم أو انه في جهة , كما هي عقيدة الوهابية في (المنهاج القويم) على المقدمة الحضرمية في الفقه الشافعي لعبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر با فضل الحضرمي و في (المرقاة في شرح المشكاة) لملا علي القاري الحنفي ج3 و اعلم أن القرافي المالكي و غيره حكوا عن الشافعي و مالك و أحمد و أبي حنيفة رضي الله عنهم القول بكفر القائلين بالجهة و التجسيم و هم حقيقون بذلك تورد الوهابية حديثا بلفظ واحد ثم يفسرونه على هواهم بينما تجد أن الروايات الأخرى تشرح و تفسر بعضها و ليعلم أن خير تفسير للحديث , يكون بحديث ءاخر و خير تفسير للآية , يكون بآية أخرى هذا معنى ما قاله الحافظ العراقي في (ألفيته) : وخير ما فسرته بالوارد إذا قالت الوهابية حديث : ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء يريدون أن يوهموا الناس أن الله يسكن السماء , مع أن زعيمهم يصرح في كتبه يقول بأن الله يجلس و يقعد على العرش . و كلا القولين مخرج من الإسلام قل لهم روى الترمذي حديث : ارحموا من في الأرض يرحمكم ( من ) في السماء روى ((( أحمد ))) حديث : ارحموا من في الأرض يرحمكم ( الذين ) في السماء روى العراقي في(أماليه) : ارحموا من في الأرض يرحمكم ( أهل ) السماء فلماذا يتمسكون برواية و يتجاهلون بقية الروايات التي فيها أن المعنى من في السماء أي (الذين في السماء) أي (أهل السماء) و هم الملائكة مع أن من الروايات التي تتجاهلها الوهابية , رواية أحمد بن حنبل الذي تنتسب إليه الوهابية زورا و بهتانا , و هو بريء منهم ها هو أحمد يروي الحديث بلفظ (الذين) أي الملائكة فإذا اعترضت الوهابية على أحمد أيضا (و قد فعلوها) و قالوا : كيف ترحمنا الملائكة ؟ قل لهم قول الله تعالى عن الملائكة : و يستغفرون لمن في الأرض و قل له أيضا : أليس في الحديث المذكور , لفظ (ارحموا) ؟ معناه : نحن نتراحم فيما بيننا فكيف لا ترحمنا الملائكة بأن تستغفر لنا , كما ورد في القرءان ؟

0 komentar:

Diberdayakan oleh Blogger.

About Me

Foto Saya
أبـــــــــــــــــــــــــو عـــــــــــــــــــــــــــــمار
Sedan Rembang, Jateng, Indonesia
Lihat profil lengkapku

Blog Arcife